Monday, September 19, 2011

Birds of Prey

I would like to thank my beloved students from grade nine section 2

9-2 

for providing me with helping resources on birds of prey

1. Moza Saif Al Blushi
2. Salama Rashid
3. Meera Obaid


and the beautifully done Birds of Prey common names by Hamda Al Jaberi



Birds of Prey

Dear Students,

I am sharing with you the lyrics of our song Birds of Prey


Birds of Prey .... Fly so High ..... In the sky

They have strong feet

a very sharp beak

and they eat meat



Saturday, May 21, 2011

Final Exam Sample

DEAR STUDENTS

HERE IS THE FIRST FINAL EXAM SAMPLE


WE WILL BE PRACTISING IT FOR THE NEXT FEW WEEKS

Thursday, May 12, 2011

Wednesday, January 12, 2011

Four Square Writing Method


The Four Square Writing Method is a simplified graphic organizer for teaching writing to children in school. While primarily used to teach persuasive writing, it has also been used to help teach deconstruction.[1] The method was developed by Judith S. Gould[2] and Evan Jay Gould in 1999.[3]
It was developed initially for primary school students, but has also been used in high school classes.

Method

The method is primarily a visual framework for assisting students with formulating ideas in an organized manner prior to writing an essay.

The concept generally works as follows:
  1. A rectangle is drawn, width exceeding height, and divided into four smaller rectangles of equal size. An additional rectangle is drawn in the center of the figure, taking up some of the area in each of the other four rectangles. A total of five rectangles are thus created.
  2. The student writes a complete topic sentence in the center rectangle.
  3. The student then writes sentences in the lower-left, upper-left, and upper-right rectangles that develop the thesis of the central topic.
  4. Finally, the student writes a summary sentence in the lower-right rectangle. The summary sentence describes how the reader is intended to feel about the topic.
Variations of the above rules may require more or less development in each of the rectangles, depending on the grade-level or maturity of the student.

Monday, January 10, 2011

'Oprahfication'


Dear Students,

If you are a fan of Oprah Winfrey . I just wanted to share with you this concept of
'Oprahfication' which I really find interesting.

'Oprahfication'

The Wall Street Journal coined the term "Oprahfication", meaning public confession as a form of therapy.[106]

By confessing intimate details about her weight problems, tumultuous love life and crying alongside her guests, Time magazine credits Winfrey with creating a new form of media communication known as "rapport talk" as distinguished from the "report talk" of Phil Donahue: "Winfrey saw television's power to blend public and private; while it links strangers and conveys information over public airwaves, TV is most often viewed in the privacy of our homes.

Like a family member, it sits down to meals with us and talks to us in the lonely afternoons. Grasping this paradox, ...She makes people care because she cares. That is Winfrey's genius, and will be her legacy, as the changes she has wrought in the talk show continue to permeate our culture and shape our lives." [107]

Source of this Post is

Tuesday, January 4, 2011

How Can I Get A Good Job?

Dear Students

Do you believe that in order to get a good job?

You ONLY need Education, Qualifications and experience?

Wednesday, December 29, 2010

Only a Minute - Arabic

Dear Students, I Hope you are having the times of your lives in this vacation which is almost done, i want to share with you this piece of literature and i want your comments on it in English. Hope you like it because i do.
مذكرات مغترب "بَسْ دقيقة" 
بقلم محمد عبد الوهاب جسري   



  كنت أقف في دوري على شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر في الحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم، وكانت أمامي سيدة ستينية قد وصلت إلى شباك التذاكر وطال حديثها مع الموظفة التي قالت لها في النهاية: الناس ينتظرون، أرجوكِ تنحّي جانباً. فابتعدت المرأة خطوة واحدة لتفسح لي المجال، وقبل أن أشتري بطاقتي سألت الموظفة عن المشكلة، فقالت لي بأن هذه المرأة معها ثمن بطاقة السفر وليس معها يورو واحد قيمة بطاقة دخول المحطة، وتريد أن تنتظر الحافلة خارج المحطة وهذا ممنوع. قلتُ لها: هذا يورو وأعطها البطاقة. وتراجعتُ قليلاً وأعطيتُ السيدة مجالاً لتعود إلى دورها بعد أن نادتها الموظفة مجدداً.
اشترت السيدة بطاقتها ووقفت جانباً وكأنها تنتظرني، فتوقعت أنها تريد أن تشكرني، إلا أنها لم تفعل، بل انتظرتْ لتطمئن إلى أنني اشتريت بطاقتي وسأتوجه إلى ساحة الانطلاق، فقالت لي بصيغة الأمر: احمل هذه... وأشارت إلى حقيبتها.   كان الأمر غريباً جداً بالنسبة لهؤلاء الناس الذين يتعاملون بلباقة ليس لها مثيل. بدون تفكير حملت لها حقيبتها واتجهنا سوية إلى الحافلة، ومن الطبيعي أن يكون مقعدي بجانبها لأنها كانت قبلي تماماً في الدور.   حاولت أن أجلس من جهة النافذة لأستمتع بمنظر تساقط الثلج الذي بدأ منذ ساعة وأقسم بأن يمحو جميع ألوان الطبيعة معلناً بصمته الشديد: أنا الذي آتي لكم بالخير وأنا من يحق له السيادة الآن! لكن السيدة منعتني و جلستْ هي من جهة النافذة دون أن تنطق بحرف، فرحتُ أنظر أمامي ولا أعيرها اهتماماً، إلى أن التفتتْ إلي تنظر في وجهي وتحدق فيه، وطالت التفاتتها دون أن تنطق ببنت شفة وأنا أنظر أمامي، حتى إنني بدأت أتضايق من نظراتها التي لا أراها لكنني أشعر بها، فالتفتُ إليها.  
عندها تبسمتْ قائلة: كنت أختبر مدى صبرك وتحملك.  
- صبري على ماذا؟  
- على قلة ذوقي. أعرفُ تماماً بماذا كنتَ تفكر.  
- لا أظنك تعرفين، وليس مهماً أن تعرفي.  
- حسناً، سأقول لك لاحقاً، لكن بالي مشغول كيف سأرد لك الدين.  
- الأمر لا يستحق، لا تشغلي بالك.  
- عندي حاجة سأبيعها الآن وسأرد لك اليورو، فهل تشتريها أم أعرضها على غيرك؟  
- هل تريدين أن أشتريها قبل أن أعرف ما هي؟  
- إنها حكمة. أعطني يورو واحداً لأعطيك الحكمة.  
- وهل ستعيدين لي اليورو إن لم تعجبني الحكمة؟  
- لا، فالكلام بعد أن تسمعه لا أستطيع استرجاعه، ثم إن اليورو الواحد يلزمني لأنني أريد أن أرد به دَيني.  
أخرجتُ اليورو من جيبي ووضعته في يديها وأنا أنظر إلى تضاريس وجهها. لا زالت عيناها جميلتين تلمعان كبريق عيني شابة في مقتبل العمر، وأنفها الدقيق مع عينيها يخبرون عن ذكاء ثعلبي. مظهرها يدل على أنها سيدة متعلمة، لكنني لن أسألها عن شيء، أنا على يقين أنها ستحدثني عن نفسها فرحلتنا لا زالت في بدايتها.  
أغلقت أصابعها على هذه القطعة النقدية التي فرحت بها كما يفرح الأطفال عندما نعطيهم بعض النقود وقالت: أنا الآن متقاعدة، كنت أعمل مدرّسة لمادة الفلسفة، جئت من مدينتي لأرافق إحدى صديقاتي إلى المطار. أنفقتُ كل ما كان معي وتركتُ ما يكفي لأعود إلى بيتي، إلا أن سائق التكسي أحرجني وأخذ مني يورو واحد زيادة، فقلت في نفسي سأنتظر الحافلة خارج المحطة، ولم أكن أدري أنه ممنوع.
 أحببتُ أن أشكرك بطريقة أخرى بعدما رأيت شهامتك، حيث دفعت عني دون أن أطلب منك. الموضوع ليس مادياً. ستقول لي بأن المبلغ بسيط، سأقول لك أنت سارعت بفعل الخير ودونما تفكير.  
 قاطعتُ المرأة مبتسماً: أتوقع بأنك ستحكي لي قصة حياتك، لكن أين البضاعة التي اشتريتُها منكِ؟ أين الحكمة؟  
- "بَسْ دقيقة".  
- سأنتظر دقيقة.  
- لا، لا، لا تنتظر. "بَسْ دقيقة"... هذه هي الحكمة.  
- ما فهمت شيئاً.  
- لعلك تعتقد أنك تعرضتَ لعملية احتيال؟  
- ربما.  
- سأشرح لك: "بس دقيقة"، لا تنسَ هذه الكلمة.
 في كل أمر تريد أن تتخذ فيه قراراً، عندما تفكر به وعندما تصل إلى لحظة اتخاذ القرار أعطِ نفسك دقيقة إضافية، ستين ثانية. هل تعلم كم من المعلومات يستطيع دماغك أن يعالج خلال ستين ثانية؟ في هذه الدقيقة التي ستمنحها لنفسك قبل إصدار قرارك قد تتغير أمور كثيرة، ولكن بشرط.   - وما هو الشرط؟   - أن تتجرد عن نفسك، وتُفرغ في دماغك وفي قلبك جميع القيم الإنسانية والمثل الأخلاقية دفعة واحدة، وتعالجها معالجة موضوعية ودون تحيز، فمثلاً: إن كنت قد قررت بأنك صاحب حق وأن الآخر قد ظلمك فخلال هذه الدقيقة وعندما تتجرد عن نفسك ربما تكتشف بأن الطرف الآخر لديه حق أيضاً، أو جزء منه، وعندها قد تغير قرارك تجاهه. إن كنت نويت أن تعاقب شخصاً ما فإنك خلال هذه الدقيقة بإمكانك أن تجد له عذراً فتخفف عنه العقوبة أو تمتنع عن معاقبته وتسامحه نهائياً. دقيقة واحدة بإمكانها أن تجعلك تعدل عن اتخاذ خطوة مصيرية في حياتك لطالما اعتقدت أنها هي الخطوة السليمة، في حين أنها قد تكون كارثية. دقيقة واحدة ربما تجعلك أكثر تمسكاً بإنسانيتك وأكثر بعداً عن هواك. دقيقة واحدة قد تغير مجرى حياتك وحياة غيرك، وإن كنت من المسؤولين فإنها قد تغير مجرى حياة قوم بأكملهم...
هل تعلم أن كل ما شرحته لك عن الدقيقة الواحدة لم يستغرق أكثر من دقيقة واحدة؟  
- صحيح، وأنا قبلتُ برحابة صدر هذه الصفقة وحلال عليكِ اليورو.  
- تفضل، أنا الآن أردُّ لك الدين وأعيد لك ما دفعته عني عند شباك التذاكر. والآن أشكرك كل الشكر على ما فعلته لأجلي.  
أعطتني اليورو. تبسمتُ في وجهها واستغرقت ابتسامتي أكثر من دقيقة، لأنتهبه إلى نفسي وهي تأخذ رأسي بيدها وتقبل جبيني قائلة: هل تعلم أنه كان بالإمكان أن أنتظر ساعات دون حل لمشكلتي، فالآخرون لم يكونوا ليدروا ما هي مشكلتي، وأنا ما كنتُ لأستطيع أن أطلب واحد يورو من أحد.  
 - حسناً، وماذا ستبيعيني لو أعطيتك مئة يورو؟  
- سأعتبره مهراً وسأقبل بك زوجاً.  
علتْ ضحكتُنا في الحافلة وأنا أُمثـِّلُ بأنني أريد النهوض ومغادرة مقعدي وهي تمسك بيدي قائلة: اجلس، فزوجي متمسك بي وليس له مزاج أن يموت قريباً!   وأنا أقول لها: "بس دقيقة"، "بس دقيقة"...   لم أتوقع بأن الزمن سيمضي بسرعة. كانت هذه الرحلة من أكثر رحلاتي سعادة، حتى إنني شعرت بنوع من الحزن عندما غادرتْ الحافلة عندما وصلنا إلى مدينتها في منتصف الطريق تقريباً.  
قبل ربع ساعة من وصولها حاولتْ أن تتصل من جوالها بابنها كي يأتي إلى المحطة ليأخذها، ثم التفتتْ إليّ قائلة: على ما يبدو أنه ليس عندي رصيد. فأعطيتها جوالي لتتصل. المفاجأة أنني بعد مغادرتها للحافلة بربع ساعة تقريباً استلمتُ رسالتين على الجوال، الأولى تفيد بأن هناك من دفع لي رصيداً بمبلغ يزيد عن 10 يورو، والثانية منها تقول فيها: كان عندي رصيد في هاتفي لكنني احتلتُ عليك لأعرف رقم هاتفك فأجزيكَ على حسن فعلتك. إن شئت احتفظ برقمي، وإن زرت مدينتي فاعلم بأن لك فيها أمّاً ستستقبلك.
فرددتُ عليها برسالة قلت فيها: عندما نظرتُ إلى عينيك خطر ببالي أنها عيون ثعلبية لكنني لم أتجرأ أن أقولها لك، أتمنى أن تجمعنا الأيام ثانية، أشكركِ على الحكمة واعلمي بأنني سأبيعها بمبلغ أكبر بكثير.   "بس دقيقة"... حكمة أعرضها للبيع، فمن يشتريها مني في زمن نهدر فيه الكثير الكثير من الساعات دون فائدة؟